Not known Details About حب

بذرة, صفير, زقزقة العصافير, بذرة التفاحة أو البرتقالة, بقعة ضوئية

أروع القلوب قلبك، وأجمل الكلام همسك، وأجمل ما في حياتي هو حبك.

إنَّ طبيعة أو جوهر الحب هو موضوع نقاش متكرِّر وواسع النطاق، ويمكن توضيح أو تحديد الجوانب المختلفة للكلمة من خلال تحديد نقائض أو متضادات الحب، فالحب يتناقض مع الكراهية لأنَّه تعبيرٌ عام عن المشاعر الإيجابيَّة، ويتناقض مع الشهوة الجنسية لأنَّه شعور رومنسي عاطفي وليس جسدي، ويتناقض الحب أحياناً مع الصداقة رغم أنَّ كلمة حب عادةً ما تطبَّق على الصداقات الوثيقة.

أحبك لأنك تخلق حياة كاملة بداخلي لان ،العالم يصبح رقيقا برفقتك، لأنني لم أعرف يوماً طريقاً للنجاة غيرك.

الميل لتضخيم اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. الصفات الإيجابيّة للشريك، ورؤيته كشخصٍ كامل ومميّز، والتغاضي عن بعض سلبياته وأخطاء بدافع المودّة الكبيرة اتجاهه، وبالتالي ينظر الحبيب له كأنه مُختلف وبارز عن جميع من حوله، ويُبالغ بشعوره دون التفكير بأي شيءٍ آخر رغم أنه قد يكون شخصاً عاديّاً.

لو كان الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي لكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي.

حبيبتي أنوثتك لا حدود لها، من رأسك حتى أسفل قدميكِ، فكل جزء فيكِ له حقه من الدلال، فاسمحِ لي بأن أدللك قاتلتي.

. وحب يداوي صاحبه من عذابه.. وحب حياته كلها لوم وعتاب.. وحب حقيقي ما يضرك عتابه.. وحب بلا معنى وحب بلا أسباب.. يبدأ غريب وينتهي في غرابة.

كنت أراها كأي أنثى، ولكن عندما عشقتها أصبحت هي الأنوثة بذاتها.

غزل متبادل وكلام معسول بين رويدا عطية وحبيبها.. بالصورة

لم أعد أتمنى شيئاً من هذه الدنيا فأنا أعرف أني أخذت نصيبي من الفرح عندما أحببتك.

عمري.. إنني أعيش في فلك حبّك وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت لأني بسعادته أسعد وبشقائه أتعذّب، إنّ في قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلّما رأيتك، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، وأندمج في روحك، لأن نفسي توّاقة إليك، مولعة بك فأصبحت لا أستطيع أن أستغني عنك.. فرفقاً بي، بيديك سعادتي.

لا تسألني عن الندى فلن يكون أرق من صوتك، ولا تسألني عن وطني فقد أقمته بين يديك، ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحببتك.

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *